أعادت سفارة خادم الحرمين الشريفين في الأردن، عبر حسابها الرسمي على «تويتر»، أمس (السبت)، ضوابط وتعليمات نقل ماء زمزم الخاص بالمعتمرين والزوار وضيوف الرحمن، التي دعت خلالها إدارة مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز (رحمه الله) لسقيا زمزم، جميع المعتمرين والزوار إلى عدم التعامل مع الباعة الجائلين والحرص على الحصول على مياه زمزم من مصادرها الرسمية، ممثلة في موقع المشروع في كدي، والنقاط الموجودة في المطارات التي توفر العبوات المهيأة للشحن الجوي.
وأكدت التعليمات أنه يُسمح للمسافر بحمل عبوة واحدة من مشروع سقيا زمزم، ولا يُسمح بنقلها لأغراض تجارية.
وأوضحت أن ذلك يأتي في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لخدمة الإسلام والمسلمين والقيام بمصالح الحجاج والمعتمرين والزوار، وعنايته بتوفير مياه زمزم المباركة، خصوصا في المدينتين المقدستين، بطرق سهلة ومريحة وحضارية، باستخدام أحدث الآليات الأوتوماتيكية المتوفرة بمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز (رحمه الله) لسقيا زمزم، لضمان نقاء مياه زمزم وفق المعايير العالمية، منذ خروجها من البئر حتى وصولها للمصنع ثم تعبئتها في عبوات بلاستيكية سعة 10 و5 لترات، وجعلها في متناول المستهلكين بطريقة آلية دون تدخل بشري.
وبينت أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف جندت 1200 عامل للعمل في إدارة سقيا زمزم، كما وفرت أكثر من 550 مشربية بها أكثر من 3 آلاف صنبور داخل المسجد الحرام، وأكثر من 25 ألف حافظة لماء زمزم، وذلك في إطار حرص الرئاسة على تقديم ماء زمزم المبارك لقاصدي الحرمين الشريفين من زوار ومعتمرين ومصلين وفق أعلى معايير الجودة، في ظل ما توليه المملكة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز (رحمه الله) إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، من اهتمام لكل ما يقدم لقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وكان مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي أظهر عددا من الأشخاص زعموا أنهم في المعبر الحدودي بين السعودية والأردن، وهم يسكبون مياها من عبوات عادية «ليست من إنتاج مصنع زمزم»، وادعى البعض أنها مياه زمزم منعوا من اصطحابها إلى الخارج.
وأكدت التعليمات أنه يُسمح للمسافر بحمل عبوة واحدة من مشروع سقيا زمزم، ولا يُسمح بنقلها لأغراض تجارية.
وأوضحت أن ذلك يأتي في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لخدمة الإسلام والمسلمين والقيام بمصالح الحجاج والمعتمرين والزوار، وعنايته بتوفير مياه زمزم المباركة، خصوصا في المدينتين المقدستين، بطرق سهلة ومريحة وحضارية، باستخدام أحدث الآليات الأوتوماتيكية المتوفرة بمشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز (رحمه الله) لسقيا زمزم، لضمان نقاء مياه زمزم وفق المعايير العالمية، منذ خروجها من البئر حتى وصولها للمصنع ثم تعبئتها في عبوات بلاستيكية سعة 10 و5 لترات، وجعلها في متناول المستهلكين بطريقة آلية دون تدخل بشري.
وبينت أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف جندت 1200 عامل للعمل في إدارة سقيا زمزم، كما وفرت أكثر من 550 مشربية بها أكثر من 3 آلاف صنبور داخل المسجد الحرام، وأكثر من 25 ألف حافظة لماء زمزم، وذلك في إطار حرص الرئاسة على تقديم ماء زمزم المبارك لقاصدي الحرمين الشريفين من زوار ومعتمرين ومصلين وفق أعلى معايير الجودة، في ظل ما توليه المملكة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز (رحمه الله) إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، من اهتمام لكل ما يقدم لقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وكان مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي أظهر عددا من الأشخاص زعموا أنهم في المعبر الحدودي بين السعودية والأردن، وهم يسكبون مياها من عبوات عادية «ليست من إنتاج مصنع زمزم»، وادعى البعض أنها مياه زمزم منعوا من اصطحابها إلى الخارج.